قطاع التعليم

يعتبر التعليم بالنسبة لجميع الأطفال ضرورة حرجة و لكنه بالنسبة لملايين الأطفال المتضررين من الكارثة الإنسانية في سوريا أمراً شديد الإلحاح. ويعاني القطاع التعليمي في سوريا من نقص في جميع المقومات الأساسية والموارد الضرورية للقيام بالعملية التعليمية بشكل فعال. ويعاني خصوصاً من عجزٍ تمويلى على نحو فادح، حيث أُهمل التعليم في الحالة السورية رغم أنه من المفترض أن يكون من بين أهم الأولويات. ولم يحظ بالدعم الملائم مقارنة بباقي القطاعات الإغاثية والخدمية بالرغم من أهميته القصوى.