أُطلقت الحملة بسبب التسيب الأمني الحاصل في المنطقة والاستخدام المفرط للسلاح والذي أدى لوقوع ضحايا بشرية وهذا ما دفعنا للضغط على الأهالي من خلال العلاقات المباشرة التي نمتلكها مع كافة مكونات المجتمع العشائري في المنطقة ووضع الخطط المناسبة للحديث عن مخاطر استخدام السلاح. وصلت الحملة لنتائج أكبر مما توقعناه من خلال فرض غرامات وعقوبات صارمة على كل من لا يتقيد بالتعليمات، وامتدت الحملة لتعم الريف الشمالي و الشرقي لدير الزور في مدن وبلدات رئيسية أبرزها: الشحيل، البصيرة، الصور، الشعيطات.
25 تموز 2019